لَحْـظَـاتِ مَـنَ الِـفًـرَحْ اجْـتَـاحْتَ مُشْـاعُــرَيّ كُـحَقَّـنَّةِ تَـبَلَّلَ عَـرَوْقٍــيُ ..
بُحْتُ بِهَا حَتَّىَ التَقْتَنِيّ ..
قَالَتْ : حُقْنَةٌ فَرِحَ؟
وَهَلْ يَسْتَمِرُّ مَفْعُوْلِهَا !!
أَنَا : قَدْ تَـؤَخِذُ عَلَىَ جُرْعَاتِ عِنْدَ الْحَاجَةِ
قَالَتْ :الاتَخْشىْ الادْمَانُ !؟
أَنَا : سَتَكُوْنُ نَشْوَةُ عَابِرَةِ لِفَتْرَةٍ وَ تَنْتَهِيَ
قَالَتْ : الْنَّشْوَةِ احَيَانَا قَدْ تَأْخُذُ مَنْحَىً الْعَادَةِ ..
وَانْ دَخَلْنَا فِيْ شُبَّاكِهَا اصْبَحْنَا مُدْمِنِيْنَ رُبَّمَآ .,,
أَنَا : سَـأَكُوْنَ مْـنْ الْسُّعَدَاءِ إِذا لَوْ أَدْمَنْتُهَا لِأَنَّهُـا سَتُغَيَّب حُزْنٍ الْزَّمَنِ ؟
قَالَتْ : هَنِيِئَآ لَكَ .. هَذِهِ الْحُقْنَةَ أَذِنَ ...! وَلَرُبَّمَا يُتِمَّ الْتَّصْدِيْرُ ... لَنَا لَاحِقا
أَنَا : وَ سْتَبْـقَىْ أُمْنِيَاتُنَـا مَرْهُوْنَةً خَلْفٌ تِلْكَ الْحُقْنَةَ لَوْ وُجِدَتْ
قَالَتْ: كَثِيَرَةٌ عَلَىَ الْزَّمَنِ انّ يَهْدِيَنَا شَيْءٍ مْنَ هَذَا الْقَبِيْلِ !! "
أَمْ نَحْنُ / لَانَسْتَحِقُّ !
يَالَيْتَنِيْ اجِدْ تَفْسِيْرا لِلّسَّعَادَةِ ...} ..
أَنَا : أَوْ أَنَّهَا تُخَمَةٍ الْأَلْــمْ الَّتِيْ نَتَجَرْعَهَا عَلَىَ مَرِّ الْسِّنِيْنَ تَسُدُّ جَوْعَ الْفَرَحِ !
قَالَتْ : الْأَلَم قُصَّةٌ أُخْرَىَ تَأْخُذُ الْرُّوْحِ لِذَلِكَ الْمَكَانِ / .. الْأَقْصَىَ مِنَ الْكَآبَةِ !!
وَيَتْرُكُنَا بَيْنَ خِيَارَيْنِ امّا الْتَسَرْبُلَ بِالْنَّوْمِ اوْ الْنَّهِمِ فِيْ الْآكِلُ ..} ..
وَالْبَعْضُ قَدْ يَصِلُ بِهِ الْأَمْرُ لِفِكْرَةِ الْانْتِحَارُ حُزْنَآ.. وَالْحَيَاةَ فِيْ مَوْتِ
أَنَا : إِذا ذَاكَ الْمَكَانْ قَادِرٌ عَلَىَ الْتِهَامِ الْفَرَحِ .. وَ تَحْوِيلِهِ إِلَىَ شَبَحٍ مَنْ ظَلَامُ
قَالَتْ : لَاارِيْد افَقادِكِ نَشْوَةُ الْحُقْنَةَ !!
ضَحِكَتْ فَقُلْتُ : قَدْ أُسَاعِدُكِ فِيْ الْحُصُوْلِ عَلَيْهَا
قَالَتْ : اذُنٌ .. اسْعِفْنِيّ يَادَكْتْوْر
أَنَا : خَبَّئَيّ حُزْنِكِ تَحْتَ الْوِسَادَةِ وَ لَا تَحْمِلِيهِ مَعَكِ حِيْنَ يَقَظَتِكْ !
فَلَا أَحَدٌ يَشْعُرُ بِمِقْدَارِهِ سِوَاكِ ..
وَ لَنْ يُكَفْكِفَ دَمْعَكِ سِوَىْ مْــنْدِيلَ أَمْلِكُ
قَالَتْ : هُوَ الْأَمَلْ وَحْدَهُ الَّذِيْ يَجْعَلُنِيْ اتَنْفَسُ !
أَنَّــا : إِذا حَقِيْبَةُ الْاسْعَافَّاتِ مُكْتَمِلَةٌ لَدَيْكِ !
فَابْتَسَمَ كَلَانْــا وَ مَضَىْ فِيْ طَرِيْقِ ؛
جَمِيْلَةٌ يَا أَنْتِ :)
بُحْتُ بِهَا حَتَّىَ التَقْتَنِيّ ..
قَالَتْ : حُقْنَةٌ فَرِحَ؟
وَهَلْ يَسْتَمِرُّ مَفْعُوْلِهَا !!
أَنَا : قَدْ تَـؤَخِذُ عَلَىَ جُرْعَاتِ عِنْدَ الْحَاجَةِ
قَالَتْ :الاتَخْشىْ الادْمَانُ !؟
أَنَا : سَتَكُوْنُ نَشْوَةُ عَابِرَةِ لِفَتْرَةٍ وَ تَنْتَهِيَ
قَالَتْ : الْنَّشْوَةِ احَيَانَا قَدْ تَأْخُذُ مَنْحَىً الْعَادَةِ ..
وَانْ دَخَلْنَا فِيْ شُبَّاكِهَا اصْبَحْنَا مُدْمِنِيْنَ رُبَّمَآ .,,
أَنَا : سَـأَكُوْنَ مْـنْ الْسُّعَدَاءِ إِذا لَوْ أَدْمَنْتُهَا لِأَنَّهُـا سَتُغَيَّب حُزْنٍ الْزَّمَنِ ؟
قَالَتْ : هَنِيِئَآ لَكَ .. هَذِهِ الْحُقْنَةَ أَذِنَ ...! وَلَرُبَّمَا يُتِمَّ الْتَّصْدِيْرُ ... لَنَا لَاحِقا
أَنَا : وَ سْتَبْـقَىْ أُمْنِيَاتُنَـا مَرْهُوْنَةً خَلْفٌ تِلْكَ الْحُقْنَةَ لَوْ وُجِدَتْ
قَالَتْ: كَثِيَرَةٌ عَلَىَ الْزَّمَنِ انّ يَهْدِيَنَا شَيْءٍ مْنَ هَذَا الْقَبِيْلِ !! "
أَمْ نَحْنُ / لَانَسْتَحِقُّ !
يَالَيْتَنِيْ اجِدْ تَفْسِيْرا لِلّسَّعَادَةِ ...} ..
أَنَا : أَوْ أَنَّهَا تُخَمَةٍ الْأَلْــمْ الَّتِيْ نَتَجَرْعَهَا عَلَىَ مَرِّ الْسِّنِيْنَ تَسُدُّ جَوْعَ الْفَرَحِ !
قَالَتْ : الْأَلَم قُصَّةٌ أُخْرَىَ تَأْخُذُ الْرُّوْحِ لِذَلِكَ الْمَكَانِ / .. الْأَقْصَىَ مِنَ الْكَآبَةِ !!
وَيَتْرُكُنَا بَيْنَ خِيَارَيْنِ امّا الْتَسَرْبُلَ بِالْنَّوْمِ اوْ الْنَّهِمِ فِيْ الْآكِلُ ..} ..
وَالْبَعْضُ قَدْ يَصِلُ بِهِ الْأَمْرُ لِفِكْرَةِ الْانْتِحَارُ حُزْنَآ.. وَالْحَيَاةَ فِيْ مَوْتِ
أَنَا : إِذا ذَاكَ الْمَكَانْ قَادِرٌ عَلَىَ الْتِهَامِ الْفَرَحِ .. وَ تَحْوِيلِهِ إِلَىَ شَبَحٍ مَنْ ظَلَامُ
قَالَتْ : لَاارِيْد افَقادِكِ نَشْوَةُ الْحُقْنَةَ !!
ضَحِكَتْ فَقُلْتُ : قَدْ أُسَاعِدُكِ فِيْ الْحُصُوْلِ عَلَيْهَا
قَالَتْ : اذُنٌ .. اسْعِفْنِيّ يَادَكْتْوْر
أَنَا : خَبَّئَيّ حُزْنِكِ تَحْتَ الْوِسَادَةِ وَ لَا تَحْمِلِيهِ مَعَكِ حِيْنَ يَقَظَتِكْ !
فَلَا أَحَدٌ يَشْعُرُ بِمِقْدَارِهِ سِوَاكِ ..
وَ لَنْ يُكَفْكِفَ دَمْعَكِ سِوَىْ مْــنْدِيلَ أَمْلِكُ
قَالَتْ : هُوَ الْأَمَلْ وَحْدَهُ الَّذِيْ يَجْعَلُنِيْ اتَنْفَسُ !
أَنَّــا : إِذا حَقِيْبَةُ الْاسْعَافَّاتِ مُكْتَمِلَةٌ لَدَيْكِ !
فَابْتَسَمَ كَلَانْــا وَ مَضَىْ فِيْ طَرِيْقِ ؛
جَمِيْلَةٌ يَا أَنْتِ :)