فكرة الواقع و العلاقات الغريبة التي تطرأ بين طرفين و كأنها أمرٌ إلزامي يقيدنا في ظرف إجتماعي ساخر جدًا. كوننا جزأين منفصلين في عالمين لا يعلم أحدهما عن الآخر شيئًا إلا أنه يسعى بكل فضول و بشتى الوسائل للوصول للاتحاد أو الألفة!
من أنتِ في عالمِه حتى تسمحين لنفسكِ بالدخول بهذه الطريقة الغريبة؟ و مالذي تسعين إليه من إسقاط نفسكِ في طريقه عمدًا بحجة التعدد الحميميّ الذي تشعرين به؟ و لمَ تذرفين دموعكِ بين يدي ذكورٍ لا يحملون عينًا تراكِ؟ ما المنهجية الحمقاء التي تتبعيها حتى تطوقيه من كل جانب و تضيقين خناق حياته بهذا الكم من الأفعال الأشبه بثرثرة دائمة.
من أنتِ في عالمِه حتى تسمحين لنفسكِ بالدخول بهذه الطريقة الغريبة؟ و مالذي تسعين إليه من إسقاط نفسكِ في طريقه عمدًا بحجة التعدد الحميميّ الذي تشعرين به؟ و لمَ تذرفين دموعكِ بين يدي ذكورٍ لا يحملون عينًا تراكِ؟ ما المنهجية الحمقاء التي تتبعيها حتى تطوقيه من كل جانب و تضيقين خناق حياته بهذا الكم من الأفعال الأشبه بثرثرة دائمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق