:
لا تزال كوابيسكِ تُطاردني ؛ في كل حلم أراكِ تذبلين تتقاذفك الذنوب يُمنةً و يسرى .. تفيض بكحِحلها في وجهك !
لا أدري أوَهمٌ هوَ أم أنِّي أتخاطبُ مع ما يحصلُ روحيًا ؛ هل فعلاً كلما اختبأتِ عدتِ تحقنين الشرَّ في نفسك ؟ أم أنكِ تجتثينه ؟
لا أعلم ! ترددت هذه الكلمة على مسامعي كثيرًا !
لا أعلم من المُذنبُ فينا ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق